نقيض المسيح

9.00

“وينبغي أن يكون هذا الإله قادرا على الإفادة وعلى الضرر, وأن يكون بإمكانه أن يكون صديقا أو عدوا؛ – ويكون موضوع إجلال في الخير كما في الشر. أما عملية الخصي المنافية للطبيعة, التي تجعل من الرب مجرد إله للخير فقط فستكون هنا أمرا غير مرغوب البتة, ذلك أن المرء بحاجة إلى إله قاس حاجته إلى الإله الخيّر؛ فالإنسان لا يمكن أن يكون مدينا في وجوده إلى التسامح وإلى محبة الإنسان… أي إله هذا الذي لا يعرف سخطا, ولا انتقاما, ولا غيرة, ولا سخرية, ولا مكرا, ولا عنفا”

غير متوفر في المخزون

الوصف

كتاب “نقيض المسيح” للفيلسوف “فريدريك نيتشة” وهو مقال اللعنة على المسيحية وكما يقول “نيتشة”:
هذا الكتاب لقلة فقط من الناس ، وربما لم يولد أحد من هؤلاء القلة بعد ، قد يكونوا أيضاً من أولئك الذين استطاعوا أن يفهموا زرادشتى؛ وكيف لى أن أخلط بينى وبين أولئك الذين تُهيّأ لهم منذ الآن آذان صاغية؟ بعد غد فقط هو زمنى ، فمن الناس من لا يولد إلا بعد الممات..

معلومات إضافية

المؤلف

الاسم الاصلي

Der Antichrist

المترجم

الناشر

سنة النشر

عدد الصفحات

151

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “نقيض المسيح”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *