سلة المشتريات
قضايا التعليم وتحدياته في دول مجلس التعاون
€28.00
على الرغم من الإثراء والإنتاج المعرفي في الدراسات التاريخية الخليجية، فإنّ ثمة إشكاليات وتحديات مختلفةً اليوم تهدد القدرة على إنجاز ما كان متوقعًا، أهمها تصادم الأكاديميين بالمحظور الديني والسياسي. ورأى الكتاب تسييسًا للقضايا التاريخية تشترك فيه التيارات الدينية للتضييق على الحريات الأكاديمية في دول الخليج العربية، حاضًّا على سرعة العمل على انفكاك المؤسسات الجامعية والمراكز البحثية من قبضة الرقابة والسيطرة الحكومية المباشرة ورقابة الجهات الأمنية والإدارية التي تعرقل عملها؛ فالحريات الأكاديمية هي الضمانة لمجتمع عقلاني واعٍ ناضج متزن يمتلك رؤيةً واضحةً.
غير متوفر في المخزون
الوصف
يتناول الكتاب المأزق الهوياتي الناتج من اعتماد اللغة الإنكليزية في التدريس والبحث العلمي في العلوم الاجتماعية والإنسانية، فعرض شواهد على هجرةٍ نحو الإنكليزية في السياقات البحثية والتدريسية في العلوم الإدارية والاقتصادية في مؤسسات التعليم العالي الخليجي. ومن خلال مقابلة لعمداء من الجامعات الخليجية يظهر أنّ عندهم نوعًا من الفخر بتدريس العلوم الاجتماعية والإنسانية بالإنكليزية، بدلًا من العربية، فأوصى ببناء منصّة فكرية تشترك فيها الأمم الناهضة للانعتاق من قبضة الإنكليزية، استنادًا إلى تخطيط لغوي ذكي يحدد القضايا، وينفذ المقارنات المرجعية، ويبلور مبادرات إستراتيجيةً؛ في ضوء سياسة لغوية وتعليمية وبحثية واضحة.
معلومات إضافية
عنوان الكتاب | قضايا التعليم وتحدياته في دول مجلس التعاون |
---|---|
المؤلف | |
الناشر | |
سنة النشر | |
عدد الصفحات | 704 |
القياس | 24*17 |
الرقم الدولي (ISBN13) | 9786144451144 |
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.