سلة المشتريات
شبكات الغضب والأمل
€14.00
بعد مراقبة وتعقّب طويلين للحركات الاحتجاجية التي حدثت في مختلف امحاء العالم بيم عامي 2009-2011 رأى المؤلف أنه بات قادرا على طرح عدد من الفرضيات عن العلاقة بين الحركات الاحتجاجية الشبكية والتغيير السياسي. فأدخل تمييزاً أساسيا بين الحركات الاحتجاجية وردات الفعل الشعبوية التي تلت النوع الأول من الاحتجاجات في العالم، والتي أوصلت دونالد ترامب الى رئاسة أميركا وأدت الى انفصال بريطانيا عن أوروبا، وبروز اليمين الشعبوي في أوروبا. وهي تدل على الطبائع الأيديولوجية المختلفة التي تثيرها أزمة الشرعية السياسية الحاضرة في كل مكان في زمن مأزوم ومتغير على مستوى العالم.
غير متوفر في المخزون
الوصف
ربما تختلف أوجه الحراك المدني الاجتماعي من بلد إلى آخر، الا أن هناك قاسماً مشتركاً بينها: صلة الحراك الوثيقة بانشاء شبكات مستقلة تدعمها الانترنت وأدوات التواصل الحديثة. هذا هو منطلق الكتاب الذي يبحث في الجذور السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية لهذه الحركات الاجتماعية، وفي ابتكارها طرائق جديدة في تنظيم نفسها، مقوماً دور تقنيات الاتصال الحديثة في ديناميات الاحتجاج الشعبي، وقدرة الحراك المدني الاجتماعي على فرض تغييرات سياسية من خلال التأثير في أفكار الناس.
معلومات إضافية
عنوان الكتاب | شبكات الغضب والأمل |
---|---|
المؤلف | |
المترجم | |
الناشر | |
سنة النشر | |
الرقم الدولي (ISBN13) | 978-614-445-158-8 |
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.