سلة المشتريات
المجموع: €51.00
€12.00
عمد الكاتب إلى إنشاء حفريات في المدونة النحوية لسيبويه الموسومة بعنوان الكتاب وإلى تتبع “خيوط اللاهوت” المعتزلي في الفكر النحوي لسيبويه، وقاده هذا المسار إلى قضايا التأويل النحوي للقراءات القرآنية، وإلى الرد على بعض التيارات الإستشراقية التي تأبى إلّا أن ترد أي جهد فكري عربي إلى أصول غير عربية كاليونانية مثلًا، فقد سعى كثيرون إلى إقامة البرهان على أن النظر النحوي عند العرب مدين للفلسفة اليونانية في نشأته وبنائه. واستعانوا في هذا السبيل بالمناظرة المشهورة بين أبي سعيد السيرافي ومتّى بن يونس، أما الكاتب فينتصر لسيبويه الذي تأثر بالثقافة الفقهية وبالمنهج الفقهي، إلا أنه كان أحد بنّائي منهج النظر النحوي
غير متوفر في المخزون
يحاول هذا الكتاب البرهنة على أن اللغة لم تنفصل في أي يوم من الأيام عن العقيدة، وأن العقيدة لا وجود لها فعليا إلّا باللغة، لأنها مضمرة ولا تظهر باللسان، ويرى الكاتب، على طريقة ابن جنّي، أن أكثر من ضل من أهل العقيدة وحاد عن القصد هو من كان في لغته ضعف. والهدف من هذا الكتاب فحص الأثر المعتزلي في نصوص سيبويه.
عنوان الكتاب | سيبوية معتزلياً: حفريات في ميتافيزيقا النحو العربي |
---|---|
المؤلف | |
الناشر | |
سنة النشر | |
عدد الصفحات | 304 |
القياس | 24*17 |
الرقم الدولي (ISBN13) | 978-614-445-049-9 |
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.