الدين والعلمانية في سياق تاريخي

28.00

جاء الكتاب في اثني عشر فصلًا، فعالج “مقدمة نظرية” التمييز بين المفردة والمصطلح والمفهوم، وشرح أن المفردة تترجَم، وكذلك المصطلح، أما المفهوم فلا تعني ترجمته شيئًا إذا لم يثبت نفسه في تفسير الظواهر في السياق الذي ينقل إليه عبر الترجمة. كما تحدث عن “مقدّمات العصر الوسيط” باختصار العلاقة بين الكنيسة والكيانات السياسية التي بدأت تتبلور على أنقاض الإمبراطورية الرومانية كعلاقة وحدة وصراع انتهت إلى صعود الدولة؛ واعتبر المؤلف صعود الدولة هذا ومركزة سلطة الملك من أهم علامات نهاية العصر الوسيط.

غير متوفر في المخزون

الوصف

وفي هذا المجلّد وضع عزمي بشارة أساسًا نظريًّا يمهّد للانتقال إلى المجلّد الثاني من الجزء الثاني المخصَّص لمناقشة العلمانية ونظريات العلمنة في علاقتها بالتطوّر التاريخي الأوروبي والأميركي إلى حدٍّ ما، والذي يرد تحت عنوان: “العلمانية ونظريات العلمنة”، ويصدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات.

معلومات إضافية

عنوان الكتاب

الدين والعلمانية في سياق تاريخي – الجزء الأول

المؤلف

الناشر

سنة النشر

عدد الصفحات

914

القياس

24*17

الرقم الدولي (ISBN13)

978-614-445-011-6

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “الدين والعلمانية في سياق تاريخي”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *