التائهون

23.00

“ماذا تفعل حين يخيب صديق أملك؟ لا يعود صديقك”
“ماذا تفعل حين يخيب البلد أملك؟ لا يعود بلدك؟”
“وبما أنك تصاب بخية الأمل بسهولة، سوف تصبح في نهاية المطاف بلا أصدقاء، وبلا بلد”

غير متوفر في المخزون

الوصف

في التائهون، أستلهم فترة شبابي بتصرف شديد. فقد عشتُ تلك الفترة مع أصدقاء كانوا يؤمنون بعالم أفضل. ومع أنَّ لا شبه بين أبطال هذه الرواية وبين أشخاص حقيقيين، فهم ليسوا من نسج الخيال تماماً. فلقد نهلتُ من معين أحلامي واستيهاماتي وحسراتي بقدر ما نهلتُ من معين ذكرياتي».
كان أبطال هذه الرواية متلازمين في شبابهم ثم تشتَّتوا ودبَّ بينهم الخصام وفرّقتهم الأيام، وسيجتمع شملهم بمناسبة وفاة أحدهم. بعضهم أبى أن يغادر وطنه الأم، وبعضهم الآخر هاجر إلى الولايات المتحدة، أو البرازيل، أو فرنسا، وأخذتهم الدروب التي سلكوها في اتجاهات مختلفة. فماذا يجمع بعد بين صاحبة الفندق المتحرِّرة، أو المقاول الذي جمع ثروة، أو الراهب الذي اعتزل العالم وانصرف إلى التأمل؟ بعض الذكريات المشتركة، وحنين لا برء منه للزمن الذي مضى.

معلومات إضافية

المؤلف

الاسم الاصلي

Les Désorientés

المترجم

الناشر

سنة النشر

عدد الصفحات

555

الرقم الدولي (ISBN13)

9789953719191

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “التائهون”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *