الداء والدواء

8.00

“وربما اتَّكَل بعض المغترِّين على ما يرى من نعم الله عليه في الدنيا وأنه لا يُغَيِّرُ ما به، ويظن أن ذلك من محبة الله له، وأنه يعطيه في الآخرة أفضل من ذلك! وهذا من الغرور.”

“قال معروف: رجاؤك لرحمة من لا تطيعه من الخذلان والحمق”

متوفر في المخزون

الوصف

يعالج ابن القيم من خلال هذا الكتاب قضايا النفس البشرية وأدوارها، ورسم سبل إصلاحها وتزكيتها، فبين معنى المعصية وأسبابها وآثارها على النفس والمجتمع، ومآلاتها في الدنيا والآخرة، ثم عرض لبيان الدواء الناجح لهذا الداء، مستلهماً توجيهات القرآن الكريم والسنة النبوية في إصلاح النفوس والمجتمع. وقد اتسمت معالجته لهذا الموضوع بالدقة والموضوعية البالغة، فكان العالم الاجتماعي والمربي الحريص الذي يعرف مكنونات النفس البشرية وطبائعها وميولاتها، ويحدد أسباب الداء الذي أصابها، ثم يشرع في وصف الدواء الملائم من خلال أحكام الشريعة وفضائها.

معلومات إضافية

المؤلف

الناشر

سنة النشر

عدد الصفحات

281

الرقم الدولي ISBN

995332008X

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “الداء والدواء”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *