البوصلة القرآنية

17.00

“أليس الصبح بقريب”يكون المخاطب في قمة يأسه في ذروة الاضطهاد المكي ويأتي التساؤل فيذكره بالصبح الذي يأتي كل يوم،بالصبح القريب، نافذة الأمل”

 

“إن الخطاب القرآني قد اختار العقل في حالة فعّالة وليس في حالة سكونية جامدة،العقل في حالة التفاعل مع الناس،وليس الانزواء في الأبراج العاجية”

 

متوفر في المخزون

الوصف

إبحار مختلف بحثًا عن الخريطة المفقودة!
~~~
إنها البوصلة الهادية إلى الطريق الصحيح في لُججِ البحار، أو في متاهات الأرض.. بل وفي ضياع النفس الإنسانية هنا وهناك لا تصل إلى غايتها السعيدة.
وهي بوصلة لا تكون إلا بيد مَن يحسنُ استخدامَها الاستخدامَ الأمثل، لتهتدي إلى الطريق الذي رسمه الله، فإذا أضاعها المسلمون بطول الأمد والركون إلى الأفكار القديمة البالية، يمكن لغيرهم أن يسترشد بها ويصل إلى القصد السويّ.. إلى حيث أراد الله.
إنَّ على الأمة أن تتحسَّسَ هذا البوصلة الموصلة، التي علاها الصدأ، فأساؤوا استخدامها.

معلومات إضافية

المؤلف

الناشر

سنة النشر

عدد الصفحات

480

الرقم الدولي (ISBN13)

978-9933-10-126-8

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “البوصلة القرآنية”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *